ويـعنيني لـو إنــه صـار مـا يعـنـيـكِ
يـزيد الـجـرح لـو حـاولـت تـقـليلـه
أنـا بيـن إنتظاري و إنـشغالي فـيـكِ
آحـس بـ كـم لـيلـة مـرت الليلة !
عينـاكِ بـحـر تـاهـت بـه سـفـنـي
وتزعزعت به نبضاتوقلبي وأنفاسي
أنـا الـذي لا يـهـزنـي بـرقٌ ولـا رعـدٌ
عـيـنـايـا مـتـلألأة تـهـزم ثـباتـي؟
الكـون عيناكِ لا شـمـس ولا قـمـرُ
والروض خـداك لا غـصـن ولا ثـمـرُ
وأنـتِ في دوحـة الأحـلام أغنـيـة
يشدو بـهـا الحـب، لا نـاي ولا وتــرُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق